بحـث
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 177 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو بسام الحسن فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 499 مساهمة في هذا المنتدى في 235 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 85 بتاريخ الأحد سبتمبر 22 2024, 17:39
التسامح....... من مكارم الأخلاق
صفحة 1 من اصل 1
التسامح....... من مكارم الأخلاق
التسامح....... من مكارم الأخلاق
التسامح هو أن ننسي الماضي الأليم بكامل ارادتنا إنه القرار بألا نعاني أكثر من ذلك وأن نعالج قلوبنا وأرواحنا
إنه الاختيار ألا نجد مكاناً للكره أو الغضب في داخلنا
وانه التخلي عن
الرغبة في إيذاء الآخرين بسبب شئ قد حدث في الماضي
إنه الرغبة في أن نفتح أعيننا علي مزايا الآخرين بدلا من أن نحاكمهم أو ندينهم
التسامح هو أن نشعر بالتعاطف والرحمة والحنان ونحمل كل ذلك في قلوبنا مهما بدا لنا العالم مؤلم من حولنا
التسامح هو أن نكون مفتوحي القلب، وأن لانشعر بالغضب والمشاعر السلبيه من الشخص الذي
ظلمنا وأساء إلينا
التسامح
هو الشعور بالسلام الداخلي، و أن نعلم أن البشر خطاؤون ولا بأس بخطئهم
التسامح في اللغه :التساهل
التسامح نصف السعاده
التسامح أن نطلب من الله السماح والمغفره
التسامح ليس سهلا لكن من يصل إليه يسعد
التسامح هو طلب السماح من نفسك والأخرين
التسامح ليس فقط من أجل الآخرين
ولكن من أجل أنفسنا وللتخلص من الأخطاء التي قمنا بها والإحساس بالخزي والذنب الذي لازلنا نحتفظ به داخلنا..التسامح في معناه العميق هو أن نسامح أنفسنا
ولكن .. تطبيق ذلك من أصعب الأمور على النفس البشرية..حتى نسامح لابد من أن نتخلص أولا من الشعور بالألم والقهر بداخلنا ..
ليس بمقدورنا أن نسامح قبل إلتئام الجرح .. وكيف ذلك ونحن نعاني من تقيح ونزف هذا الجرح بداخلنا ونحن نتلقى الإساءة من أقرب الناس إلينا.. فيبقى العلاج هنا الدعاء .. ليخلصنا الله من آلامنا ويشفينا من جروحنا حتى نتمكن من الشعور بهذا الأمان الداخلي ونستطيع أن نشعر بكلمة التسامح نابعة من داخلنا وليس فقط كلمة يرددها اللسان
التسامح هو أن ننسي الماضي الأليم بكامل ارادتنا إنه القرار بألا نعاني أكثر من ذلك وأن نعالج قلوبنا وأرواحنا
إنه الاختيار ألا نجد مكاناً للكره أو الغضب في داخلنا
وانه التخلي عن
الرغبة في إيذاء الآخرين بسبب شئ قد حدث في الماضي
إنه الرغبة في أن نفتح أعيننا علي مزايا الآخرين بدلا من أن نحاكمهم أو ندينهم
التسامح هو أن نشعر بالتعاطف والرحمة والحنان ونحمل كل ذلك في قلوبنا مهما بدا لنا العالم مؤلم من حولنا
التسامح هو أن نكون مفتوحي القلب، وأن لانشعر بالغضب والمشاعر السلبيه من الشخص الذي
ظلمنا وأساء إلينا
التسامح
هو الشعور بالسلام الداخلي، و أن نعلم أن البشر خطاؤون ولا بأس بخطئهم
التسامح في اللغه :التساهل
التسامح نصف السعاده
التسامح أن نطلب من الله السماح والمغفره
التسامح ليس سهلا لكن من يصل إليه يسعد
التسامح هو طلب السماح من نفسك والأخرين
التسامح ليس فقط من أجل الآخرين
ولكن من أجل أنفسنا وللتخلص من الأخطاء التي قمنا بها والإحساس بالخزي والذنب الذي لازلنا نحتفظ به داخلنا..التسامح في معناه العميق هو أن نسامح أنفسنا
ولكن .. تطبيق ذلك من أصعب الأمور على النفس البشرية..حتى نسامح لابد من أن نتخلص أولا من الشعور بالألم والقهر بداخلنا ..
ليس بمقدورنا أن نسامح قبل إلتئام الجرح .. وكيف ذلك ونحن نعاني من تقيح ونزف هذا الجرح بداخلنا ونحن نتلقى الإساءة من أقرب الناس إلينا.. فيبقى العلاج هنا الدعاء .. ليخلصنا الله من آلامنا ويشفينا من جروحنا حتى نتمكن من الشعور بهذا الأمان الداخلي ونستطيع أن نشعر بكلمة التسامح نابعة من داخلنا وليس فقط كلمة يرددها اللسان
مجاهد الاسلام- عضو
-
عدد الرسائل : 16
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 28/05/2009
رد: التسامح....... من مكارم الأخلاق
المعنى الشامل للتسامح: إن المفهوم العام للتسامح لا يعني بالضرورة أن يرتبط بالجانب الاجتماعي على حساب جوانب الحياة الأخرى فكثيراً ما تستخدم هذه الكلمة في المسائل الاجتماعية حتى أنها توحي بأنها من مفرداتها أو من مصطلحاتها، ألا أنه من المصطلحات ذات المعنى العام والشمولي، إذ لا يقتصر على الجانب الاجتماعي فحسب أنما يتعداه إلى الجانب والاقتصادي وحتى السياسي، وله علاقة عامه وشمولية في كل جوانب العلم والمعرفة وله دور في مختلف أبعاد الحياة. موقف الأديان من التسامح الديني أن الأديان بحكم إنتمائها إلى السماء، فإنها لا تأمر إلاّ بالخير والحق والصلاح ولا تدعو إلاّ بالبِرّ والحب والرحمة والإحسان، ولا توصي إلا بالأمن والسلم والسلام، وما كانت يوماً في حدِّ ذاتها عائقاً أمام التبادل والتلاقح والتَّثاقف ولا أمام التعايش والتعارف والحوار، وإنما العائق يكمن في الذين يتوهمون أنهم يمتلكون الحقيقة المطلقة ويستغلون الأديان في أقدار الناس ومصائرهم، تلك المهمة التي أبى الله تعالى أن يمنحها لأنبيائه الأخيار. والمهم أيضاً، أن الإشكال ليس في الأديان ذاتها وإنما هو كامن في عُقم إفهام بعض القائمين عليها ولا زالت المفارقات بين المبادئ والممارسات الواقعة هنا وهناك لا تُحصى وهذا ما سأبينه الآن. 1-التسامح في الإسلام: إن التسامح وفق المنظور الإسلامي، فضيلة أخلاقية، وضرورة مجتمعية، وسبيل لضبط الاختلافات وإدارتها، والإسلام دين عالمي يتجه برسالته إلى البشرية كلها، تلك الرسالة التي تأمر بالعدل وتنهى عن الظلم وتُرسي دعائم السلام في الأرض، وتدعو إلى التعايش الإيجابي بين البشر جميعاً في جو من الإخاء والتسامح بين كل الناس بصرف النظر عن أجناسهم وألوانهم ومعتقداتهم. فالجميع ينحدرون من (نفس واحدة)، كما جاء في القرآن الكريم:﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ﴾.(19) كما أن الإسلام من جهته يعترف بوجود الغير المخالف فرداً كان أو جماعة ويعترف بشرعية ما لهذا الغير من وجهة نظر ذاتية في الاعتقاد والتصور والممارسة تخالف ما يرتـئيه شكلاً ومضموناً، ويكفي أن نعلم أن القرآن الكريم قد سمّى الشِّرك ديناً على الرغم من وضوح بطلانه، لا لشيء إلاّ لأنه في وجدان معتنقيه دين.(20) والواقع أن المرء إذا نظر إلى تلك المبادئ المتعلقة بموضوع حرية التديّن التي أَقَرَّها القرآن بموضوعية، لا يسعه إلاّ الاعتراف بأنها فعلاً مبادئ التسامح الديني في أعمق معانيه وأروع صوره وأبعد قِيمه. فعالمنا اليوم في أشد الحاجة إلى التسامح الفعال والتعايش الإيجابي بين الناس أكثر من أي وقت مضى، نظراً لأن التقارب بين الثقافات والتفاعل بين الحضارات يزداد يوماً بعد يوم بفضل ثورة المعلومات والاتصالات والثورة التكنولوجية التي أزالت الحواجز الزمانية والمكانية بين الأمم والشعوب، حتى أصبح الجميع يعيشون في قرية كونية كبيرة. والسؤال الذي يطرح في هذا السياق هو: ما هي الجذور المعرفية والفكرية لمفهوم التسامح في الإسلام؟ للإجابة عن هذا السؤال ينبغي علينا أن نعرف الأمور التالية: أ- يعترف الإسلام في كل أنظمته وتشريعاته، بالحقوق الشخصية لكل فرد من أفراد المجتمع، ولا يجيز أي ممارسة تفضي إلى انتهاك هذه الحقوق والخصوصيات، ولا ريب أنه يترتب -على ذلك -على الصعيد الواقعي الكثير من نقاط الاختلاف بين البشر، ولكن هذا الاختلاف لا يؤسس للقطيعة والجفاء والتباعد، وإنما يؤسس للمداراة والتسامح مع المختلف. ب- إن المنظومة الأخلاقية والسلوكية، التي شرعها الدين الإسلامي من قبيل الرفق والإيثار والعفو والإحسان والمداراة والقول الحسن والألفة والأمانة، وحث المؤمنين على الالتزام بها وجعلها سمة شخصيتهم الخاصة والعامة، كلها تقتضي الالتزام بمضمون مبدأ التسامح. ومن خلال هذه المنظومة القيمية والأخلاقية، نرى أن المطلوب من الإنسان المسلم دائما وأبداً وفي كل أحواله وأوضاعه، أن يلتزم بمقتضيات التسامح ومتطلبات العدالة. فالتسامح كسلوك وموقف ليس منة أو دليل ضعف وميوعة في الالتزام بالقيم، بل هي من مقتضيات القيم ومتطلبات الالتزام بالمبادئ، فالغلظة والشدة والعنف في العلاقات الاجتماعية والإنسانية، هي المناقضة للقيم، وهي المضادة لطبيعة متطلبات الالتزام وهي دليل ضعف لا قوة. فالأصل في العلاقات الاجتماعية والإنسانية، أن تكون علاقات قائمة على المحبة والمودة والتآلف، حتى ولو تباينت الأفكار والمواقف، بل إن هذا التباين هو الذي يؤكد ضرورة الالتزام بهذه القيم والمبادئ. فوحدتنا الاجتماعية والوطنية اليوم، بحاجة إلى غرس قيم ومتطلبات التسامح في فضائنا الاجتماعي والثقافي والسياسي. |
window.google_render_ad();
مجاهد الاسلام- عضو
-
عدد الرسائل : 16
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 28/05/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 18 2014, 16:18 من طرف dodo_helmy2007
» الشبكات 2
الأحد فبراير 26 2012, 21:56 من طرف عادل محمد عبدالله
» مشروع متكامل لبناء 1000 دارة الكترونية
الأحد يناير 08 2012, 22:08 من طرف EMADHYDAR
» مجموعة كتب خاصة بالتحكم الكهربائي
الجمعة يناير 22 2010, 14:24 من طرف Ahmed Mohamed El Sebaii
» لا تقولو جزاك الله الف خير
الأحد نوفمبر 15 2009, 14:05 من طرف محمدحميد
» منتدى العلوم و الهندسة (هام جدا بالنسبة للأعضاء)
الإثنين أغسطس 10 2009, 19:27 من طرف Ahmad Altonji
» قصيدة رائعة جمعت سور القرآن
الجمعة يوليو 24 2009, 11:34 من طرف الطابلوج
» شحن البطارية لايستغرق عدة ثواني فقط
الخميس يوليو 02 2009, 10:48 من طرف Ahmad Altonji
» دارات مؤقت زمني الكترونية
الثلاثاء يونيو 30 2009, 01:24 من طرف نسيم الشهباء